خمس اسئلة .. من واقع مرير

اليكم خمس مواقف....هي واقعية ولكنها ليست بالضرورة أنها جميعاً مواقف شخصية تخصّني رغم أن بعضها كذلك.....وهي بالنهاية كما أعتقد مواقف عامّة يمكن أن تواجه اي شخص فينا....وبمناسبة كلمة (الشخص) فهي قد تعني بالطبع شخص مذكر أو مؤنث....حتى تأخذوا هذا بعين الإعتبار في المواقف التالية............والأهمّ أنني وغيري ربما سيستفيد من نصائحكم وآرائكم....





1- شخص تعزه جداً...تستطيع الكلام معه بطلاقة...لا يصلي ابداً رغم انه شخص لا يشكي من اخلاقه مع الناس ومع نفسه...يصوم ويتصدق...لا يفعل ما يمكن أن نقول عنه أنه كبائر أو ذنوب كبيرة... وعندما تحاوره عن عدم صلانه لتعرف اذا كانت عن كسل أو عن شيء آخر فانه يراوغك ولا يعطيك الحقيقة ....ويتهرب بكل طريقة ممكنة من الحوار....كيف تستطيع التأثير عليه ؟


ممكن .. أصلى قدامه
أدعوه للصلاة في المسجد
حاجات من دي
لغاية ما يتعود ويصلي لوحده

2- شخص ملتزم بالصلاة وبالعبادات ومستواه الديني اذا أردنا أن نعطيه نسبة فهو مرضي وجيد جداً...عيبه أنه يستغيب الناس بشكل مؤذي ويتعدّى ذلك إلى النميمة..تشعر أنه لا يعلم انه يفعل ذلك....بقدر ما هي طبيعة لديه أو عادة اعتاد عليها....المشكلة أنه يكبرك سناً بشكل يصعب معه عتابه بطريقة مباشرة أو واضحة ....ما هي أفضل طريقة لتنبيهه أو لفت نظره لما يفعل؟

أنا أعرفه
راجل من اللي يتقال عليه بركة
لكن شغال طول النهار جايب في سيرة الناس
انا معرفتش اقنعه ابدا
وبقالي 6 شهور منطقتش معاه السلام

3- شخص تجتمع به في مناسبات وجلسات بين حين وآخر...علاقتك معه أقرب للرسمية....عندما يأتي ذكر الدين بأي شكل يتحدث عنه بطريقة توحي بل تؤكد بأنه لا يؤمن بالدين كما ينبغي...بل هو اقرب للإلحاد اذا أردنا أن نصف قناعاته بكلمة.....المشكلة انه مثقف جدا ويتكلم بحجج قوية من وجهة نظره ومعلوماته طبعاً....ثقافته هذه تتطلب بالمقابل ثقافة عالم أو مثقف مثله ليناقشه ويحاوره....بحيث يتخذ السامعين والمتواجدين امامه احدى ثلاث مواقف : اما السكوت على مضض..أو النقاش بحجج ضعيفة (نظرا لضعف المعلومات والحجة) أو الغضب واتخاذ موقف محتدّ.....ما الموقف الأنسب لاتخاذه عند تواجدك معه في مجلس واحد؟

أدافع عن الدين
انا بلعب لعبة اون لاين اسمه هابو اوتيل
وفي واحد فيا اسلم بسببي
يا رب يكون بجد بس


4-شخص يميّع الدين بشكل كبير...يقول ان الدين يُسر وليس عُسر...ولكن اليسر يفهمه ويطبقه بمفهوم مغاير....فيسهل بعض الحرام ويقول ان العلماء متعنتين وان الدين يُسر...لا يقف ابداً حتى بالمنطقة المحايدة التي يقف بها بعض العلماء وبعض العامّة....ولا يعترف بأنه مميع للدين بل يؤكد بأنه على صواب ...المشكلة في انه مقتنع جداً بما يعتقد ويقول....فكيف السبيل الأفضل والأنسب لاقناعه بان الحلال بيّن والحرام بيّن وبان الخطوة الأهم أن نشعر بأخطائنا وذنوبنا ولا نكابر بها؟

معرفش

5- شخص قريب منك ولكن ليس القرب الذي يؤهلك للكلام معه بطلاقة....تحترمه لدرجة كبيرة جداً.... ويهمك أمره جداً...تكتشف بطريقة ما انه يقع في كبيرة من الكبائر...يخفيها عن الجميع....كيف تستطيع اخباره ومواجهته ونصحه ؟؟

امثل اني بعملها قدامه

((مجرد تمثيل))

والمح ليها كتييير

فيكسف ويسيبها

ومجرب ...

اليكم خمس مواقف....هي واقعية ولكنها ليست بالضرورة أنها جميعاً مواقف شخصية تخصّني رغم أن بعضها كذلك.....وهي بالنهاية كما أعتقد مواقف عامّة يمكن أن تواجه اي شخص فينا....وبمناسبة كلمة (الشخص) فهي قد تعني بالطبع شخص مذكر أو مؤنث....حتى تأخذوا هذا بعين الإعتبار في المواقف التالية............والأهمّ أنني وغيري ربما سيستفيد من نصائحكم وآرائكم....





1- شخص تعزه جداً...تستطيع الكلام معه بطلاقة...لا يصلي ابداً رغم انه شخص لا يشكي من اخلاقه مع الناس ومع نفسه...يصوم ويتصدق...لا يفعل ما يمكن أن نقول عنه أنه كبائر أو ذنوب كبيرة... وعندما تحاوره عن عدم صلانه لتعرف اذا كانت عن كسل أو عن شيء آخر فانه يراوغك ولا يعطيك الحقيقة ....ويتهرب بكل طريقة ممكنة من الحوار....كيف تستطيع التأثير عليه ؟

مش عارفة اعمل معاها ايه

2- شخص ملتزم بالصلاة وبالعبادات ومستواه الديني اذا أردنا أن نعطيه نسبة فهو مرضي وجيد جداً...عيبه أنه يستغيب الناس بشكل مؤذي ويتعدّى ذلك إلى النميمة..تشعر أنه لا يعلم انه يفعل ذلك....بقدر ما هي طبيعة لديه أو عادة اعتاد عليها....المشكلة أنه يكبرك سناً بشكل يصعب معه عتابه بطريقة مباشرة أو واضحة ....ما هي أفضل طريقة لتنبيهه أو لفت نظره لما يفعل؟

يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه كل الناس

3- شخص تجتمع به في مناسبات وجلسات بين حين وآخر...علاقتك معه أقرب للرسمية....عندما يأتي ذكر الدين بأي شكل يتحدث عنه بطريقة توحي بل تؤكد بأنه لا يؤمن بالدين كما ينبغي...بل هو اقرب للإلحاد اذا أردنا أن نصف قناعاته بكلمة.....المشكلة انه مثقف جدا ويتكلم بحجج قوية من وجهة نظره ومعلوماته طبعاً....ثقافته هذه تتطلب بالمقابل ثقافة عالم أو مثقف مثله ليناقشه ويحاوره....بحيث يتخذ السامعين والمتواجدين امامه احدى ثلاث مواقف : اما السكوت على مضض..أو النقاش بحجج ضعيفة (نظرا لضعف المعلومات والحجة) أو الغضب واتخاذ موقف محتدّ.....ما الموقف الأنسب لاتخاذه عند تواجدك معه في مجلس واحد؟

همشى بسرعة

4-شخص يميّع الدين بشكل كبير...يقول ان الدين يُسر وليس عُسر...ولكن اليسر يفهمه ويطبقه بمفهوم مغاير....فيسهل بعض الحرام ويقول ان العلماء متعنتين وان الدين يُسر...لا يقف ابداً حتى بالمنطقة المحايدة التي يقف بها بعض العلماء وبعض العامّة....ولا يعترف بأنه مميع للدين بل يؤكد بأنه على صواب ...المشكلة في انه مقتنع جداً بما يعتقد ويقول....فكيف السبيل الأفضل والأنسب لاقناعه بان الحلال بيّن والحرام بيّن وبان الخطوة الأهم أن نشعر بأخطائنا وذنوبنا ولا نكابر بها؟

مش عارفة بس الاناسان مفروض يكون فاهم الصراحة انا بحب مكلمش الناس دى

5- شخص قريب منك ولكن ليس القرب الذي يؤهلك للكلام معه بطلاقة....تحترمه لدرجة كبيرة جداً.... ويهمك أمره جداً...تكتشف بطريقة ما انه يقع في كبيرة من الكبائر...يخفيها عن الجميع....كيف تستطيع اخباره ومواجهته ونصحه ؟؟

هلمحلها

أجوبتي أنا في الرد الجاي

اليكم خمس مواقف....هي واقعية ولكنها ليست بالضرورة أنها جميعاً مواقف شخصية تخصّني رغم أن بعضها كذلك.....وهي بالنهاية كما أعتقد مواقف عامّة يمكن أن تواجه اي شخص فينا....وبمناسبة كلمة (الشخص) فهي قد تعني بالطبع شخص مذكر أو مؤنث....حتى تأخذوا هذا بعين الإعتبار في المواقف التالية............والأهمّ أنني وغيري ربما سيستفيد من نصائحكم وآرائكم....





1- شخص تعزه جداً...تستطيع الكلام معه بطلاقة...لا يصلي ابداً رغم انه شخص لا يشكي من اخلاقه مع الناس ومع نفسه...يصوم ويتصدق...لا يفعل ما يمكن أن نقول عنه أنه كبائر أو ذنوب كبيرة... وعندما تحاوره عن عدم صلانه لتعرف اذا كانت عن كسل أو عن شيء آخر فانه يراوغك ولا يعطيك الحقيقة ....ويتهرب بكل طريقة ممكنة من الحوار....كيف تستطيع التأثير عليه ؟

كل مرة امشي معاه و الصلاة تؤذن استأذنه و اروح اصلى و ادعوه انه يجي يصلى معايا و مرة ورا مرة هيتكسف و يجي معايا و فى الآخر هيتعود


2- شخص ملتزم بالصلاة وبالعبادات ومستواه الديني اذا أردنا أن نعطيه نسبة فهو مرضي وجيد جداً...عيبه أنه يستغيب الناس بشكل مؤذي ويتعدّى ذلك إلى النميمة..تشعر أنه لا يعلم انه يفعل ذلك....بقدر ما هي طبيعة لديه أو عادة اعتاد عليها....المشكلة أنه يكبرك سناً بشكل يصعب معه عتابه بطريقة مباشرة أو واضحة ....ما هي أفضل طريقة لتنبيهه أو لفت نظره لما يفعل؟

اول ما يروح يوقع بين اتنين اسيبه خالص لحاد اما يخلص و اروح للراجل و افهمه ان الشيخ ده كان غلطان و كده يعنى و كمان حاول تفضل قاعد معاه على طول ماتسيبلوش فرصة انه يقعد لوحده مع حد طبعا الحلين متناقضين بس الاتنين صح و برضه حاول توضد علاقاتك به يعنى ماتبقاش علاقة راجل كبير و ولد صغير لا تبقى علاقة اتنين اصدقاء و فى الأخر لما يستريحلك و يحبك و يبقى صاحبك بجد صارحة بالحقيقة


3- شخص تجتمع به في مناسبات وجلسات بين حين وآخر...علاقتك معه أقرب للرسمية....عندما يأتي ذكر الدين بأي شكل يتحدث عنه بطريقة توحي بل تؤكد بأنه لا يؤمن بالدين كما ينبغي...بل هو اقرب للإلحاد اذا أردنا أن نصف قناعاته بكلمة.....المشكلة انه مثقف جدا ويتكلم بحجج قوية من وجهة نظره ومعلوماته طبعاً....ثقافته هذه تتطلب بالمقابل ثقافة عالم أو مثقف مثله ليناقشه ويحاوره....بحيث يتخذ السامعين والمتواجدين امامه احدى ثلاث مواقف : اما السكوت على مضض..أو النقاش بحجج ضعيفة (نظرا لضعف المعلومات والحجة) أو الغضب واتخاذ موقف محتدّ.....ما الموقف الأنسب لاتخاذه عند تواجدك معه في مجلس واحد؟

أولا ازاى يبقى معاه دليل على حاجة غلط أكيد الدليل غلط و لما تسمعه تانى ركز جامد أوى أوى فى الكلام اللى بيقوله و اسمع الكلمة و حللها كويس و شوف الحاجات الخطأ و الحاجات الصح و لو عندك معلومات كافية رد عليه

4-شخص يميّع الدين بشكل كبير...يقول ان الدين يُسر وليس عُسر...ولكن اليسر يفهمه ويطبقه بمفهوم مغاير....فيسهل بعض الحرام ويقول ان العلماء متعنتين وان الدين يُسر...لا يقف ابداً حتى بالمنطقة المحايدة التي يقف بها بعض العلماء وبعض العامّة....ولا يعترف بأنه مميع للدين بل يؤكد بأنه على صواب ...المشكلة في انه مقتنع جداً بما يعتقد ويقول....فكيف السبيل الأفضل والأنسب لاقناعه بان الحلال بيّن والحرام بيّن وبان الخطوة الأهم أن نشعر بأخطائنا وذنوبنا ولا نكابر بها؟

قل له ان فى حاجة اسمها حلال و فى حاجة اسمها حرام و بينهم حاجات متشابهة ممكن نفتكر انها حرام و ممكن نفتكر انها حلال و الاحسن ان احنا نبتعد عن المشتبهات و نقل له ان اليسر اللى فى الدين هو فى الحلال مش فى الحرام يعنى فى حاجات فى الواجبات لها مباحات

5- شخص قريب منك ولكن ليس القرب الذي يؤهلك للكلام معه بطلاقة....تحترمه لدرجة كبيرة جداً.... ويهمك أمره جداً...تكتشف بطريقة ما انه يقع في كبيرة من الكبائر...يخفيها عن الجميع....كيف تستطيع اخباره ومواجهته ونصحه ؟؟

أشوف واحد أقرب ليه منك و تكلموه انتوا الاتنين و اكيد الحب للتانى و احترامه ليك هيعملوا تأثير بس حتى لو قال انه بطل و مش هيعمل الكبيرة دى تانى ممكن برضه يعملها فى السر و برضه ماحدش هيعرف


أجوبتي أنا في الرد الجاي