موضوع: مقال بعنوان : أخي جاوز الظالمون المدى الأحد يناير 31, 2010 4:29 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
مقال جديد .. من مقالاتي الي حاسس انها قارفاكوا ... هههههه
شوفوا وقوللي رايكوا في المضمون .. وفي الاسلوب .. اصلي ناوي اكتب قريب ان شاء الله بعد مشا شبعت قراية !
اتفضلوا
اقتباس :
أخي ... جاوز الظالمون المدى !!
---- ها نحن ذا من جديد .. لكي أكون صريحا معكم من البداية .. فعنوان هذا الموضوع قد يكون ضدا لمحتواه .. والفرق كل الفرق بين ضد محتواه وبين البعد عن محتواه .. فالأولى تنم عن وجهة نظر نريد تغييرها أما الثانية فهي تتمثل في موضوع دعاية وإعلان عنوانه "خمسة ألاف دولار للدخول " ثم نجد الموضوع يتحدث عن مذكرات أو به فيديو يوتيوب يسعى للحصول على أعلى المراكز وها أنا ذا اكرر تلك العادة التي لا أظن أنني سأكف يوما عن اعتبارها خصلة من خصالي .. ونعود مرة أخرى أو بالأحرى مرة أولى للموضوع الأساسي .. أخي .. لقد جاوز الظالمون المدى .. قد يظن البعض أن الموضوع يتحدث عن الست (( أم كلثوم )) أو حتى عن الهكسوس .. ولكن هذا الموضوع فقط يتحدث عن السياسة المصرية .. بالطبع لا يتحدث عن سياسة الحكومة .. ولا لما كان له أية ضرورة لكثرة ما يتحدث في هذا المجال وإنني أظن أنه هذا الموضوع قد يكون الأول من نوعه .. أو ربما مكررا سمجا لا رغبة لكم فيه ... ولكنني أتكلم .. هذا حقي يكفيني وأنا راضٍ به .. لقد سمعت هذه الآراء للمرة الأولى قبل أن احصل على تفكيري السياسي الخاص في أحد برامج التليفزيون .. سمعت بعض أناس لا طائل لهم من جلوسهم إلا المال .. يتحدثون في كل أمور الحياة .. في احد الفقرات أجد أخبارا لا مسمى لها إلا التفاهة .. على غرار وفاة الزبال " عادل أبو لو " مواطنون تحت خط الفقر : " ولدي لا يكفي مصروفه لشراء دي في دي جديدة " طيب يا عم الحاج ما أنا مصروفي ميجيبش دي في دي جديدة والحمد لله لا تحت خط الفقر ولا نيلة ..!
ومع هذا تستمر التفاهة لنجد فقرة أخرى طبية تتحدث عن علاج الحبوب التي تظهر في إصبع السبابة للقدم اليسرى في جميع الحالات ك : ((عندما يكون الشباك مفتوحا ، عندما يكون مغلقا ، عندما يكون المظروف الذي وصل هذا الأسبوع للسيد علاء مبارك به 4 ورقات , عندما يكون به خمسة , وهكذا.. تستمر التفاهات )) لنصل إلى فقرة نجوم الفن .. ويستضيفون اليوم النجم الشهير" عبد الحفيظ أبو طويلة " .. و نبذة عن مشواره الفني .. بداية أحضروا فيلم " انت يا إلي... ترللي " الدقيقة 47 عندما يمر البطل والبطلة على كورنيش النيل في الثانية 52 تجدون طرفا من قميص الفنان يظهر في الصورة ...... وتستمر التفاهة إلى أن تأتي الفقرة التي نترقبها بشوق
الفقرة السياسية تتحدث عن مساوئ الحكومة وتغتاب 4567654 مسئولا في شتى المجالات ثم تتصل ب 87 وزيرا لم نسمع بأسمائهم قبلا على غرار : وزير الرعاية الاقتصادية وكرسي المكتب وزير ثالث رف في الجزامة لتعطي في النهاية كلمات عزاء مثل ومتى يتغير الوضع .. كان معكم "حالق ناسي مقص" قناة البوم .. وها أنا ذا أعود لموضوعي مرة أخرى يجب أن أضعكم في ما كنت فيه لكي تشعروا بما أشعر به .. وهكذا ظللت أمقت الحكومة لأيام ربما كانت سنينا فما من وراء عددها منفعة .. إلى أن جاء يوم توجهت فيه لصلاة الجمعة في مسجد كان من الضروري لإمامه أن يشجع الحكومة حتى لا يفقد وظيفته كما حصل الآن .. لقد فقدها بالمناسبة فإذا به يتحدث عن أن الشعب يجب أن يهتم بكل شيء ولا يلقي أي عبء على كاهل الحكومة .. فالشارع الغير ممهد طالما مهدته الحكومة ثم يأتي احد العمال ليحفر الشارع بأكمله لإضاعته خمسة قروش من تسعة أعوام في هذا الشارع .. والأسعار المرتفعة لم تأت من تلقاء نفسها وإنما نتجت من التهرب الضريبي لبعض أصحاب الشركات والمصانع .. حتى قلة الرواتب ما نتجت إلا عمل الشباب في مصالح غير حكومية فقلت الأموال لدى الحكومة .. البطاااااااااااااااااااااااالة مشكلة نتجت عن الـ 567 عيل الذين تمتلكهم كل امرأة تنعت نفسها بهذا الاسم ها نحن ذا ثلاث أخوة ولم نمت ولم يمسنا الجن فماذا لو كان كل الشعب هكذا .. ها هي طرفة قالها احد السياسيين حيث جاء أحد رؤساء الدول المجاورة لأمريكا لزيارة مصر فسأله الرئيس ما هو تعداد السكان لديكم فأجابه أن ثلاثة ملايين فقهقه الرئيس وجلجل قائلا " يا راجل .. طب ومجبتهمش معاك ليه " بعد كل هذا أما زالت الحكومة جناة ونحن ضحايا أم أننا سنظل نبرر لأنفسنا الأعذار للأبد .. وتذكروا هذه العبارة ما حييتم :
الشعب والشرطة في خدمة الوطن
__
Ahmed011 خاص لمنتدى فوريو
عايز رايكوا تشاااااااااااااو يا شباب
ahmed 3osman
عمرى : 29مساهماتى : 6144
موضوع: رد: مقال بعنوان : أخي جاوز الظالمون المدى الإثنين فبراير 01, 2010 6:44 pm
احم ... هما الستو وستين واحد الي فاتحين بيعملوا ايه
الأحد يناير 31, 2010 4:29 pm
.. والفرق كل الفرق بين ضد محتواه وبين البعد عن محتواه .. فالأولى تنم عن وجهة نظر نريد تغييرها أما الثانية فهي تتمثل في موضوع دعاية وإعلان عنوانه "خمسة ألاف دولار للدخول " ثم نجد الموضوع يتحدث عن مذكرات أو به فيديو يوتيوب يسعى للحصول على أعلى المراكز وها أنا ذا اكرر تلك العادة التي لا أظن أنني سأكف يوما عن اعتبارها خصلة من خصالي .. ونعود مرة أخرى أو بالأحرى مرة أولى للموضوع الأساسي .. أخي .. لقد جاوز الظالمون المدى .. قد يظن البعض أن الموضوع يتحدث عن الست (( أم كلثوم )) أو حتى عن الهكسوس .. ولكن هذا الموضوع فقط يتحدث عن السياسة المصرية .. بالطبع لا يتحدث عن سياسة الحكومة .. ولا لما كان له أية ضرورة لكثرة ما يتحدث في هذا المجال وإنني أظن أنه هذا الموضوع قد يكون الأول من نوعه .. أو ربما مكررا سمجا لا رغبة لكم فيه ... ولكنني أتكلم .. هذا حقي يكفيني وأنا راضٍ به .. لقد سمعت هذه الآراء للمرة الأولى قبل أن احصل على تفكيري السياسي الخاص في أحد برامج التليفزيون .. سمعت بعض أناس لا طائل لهم من جلوسهم إلا المال .. يتحدثون في كل أمور الحياة .. في احد الفقرات أجد أخبارا لا مسمى لها إلا التفاهة .. على غرار وفاة الزبال " عادل أبو لو " مواطنون تحت خط الفقر : " ولدي لا يكفي مصروفه لشراء دي في دي جديدة " طيب يا عم الحاج ما أنا مصروفي ميجيبش دي في دي جديدة والحمد لله لا تحت خط الفقر ولا نيلة ..!
" بعد كل هذا أما زالت الحكومة جناة ونحن ضحايا أم أننا سنظل نبرر لأنفسنا الأعذار للأبد .. وتذكروا هذه العبارة ما حييتم :
