أود فى البدايه أن أقول لكم أن مانشهده اليوم من توتنر القوى الرأسيه فى العالم من مؤيد ومحيد
و مخالف لأفكار الأمركيه فى العالم جاء لمصلحتنا نحن المسلمون ولاحظو لقد قلت المسلمون
و لم أقل العرب وسوف أقول لكم لماذا قلت ذلك أن الأستراتجيه العامه لأى حارب رابحه فى العالم قديما أو حديثا تعتمد على الفرقه بين العدو
قد تقول هاهو يعيد فى الكلام الذى حفظناهه ظهرا عن قلب ولكن أنا لا أعيد الكلام بل أريد أن
أريكم أحد أهم أستراتجيات الحرب التى ألى الأن لا نستطيع فهمها الكل يعتقد أنى عندما أتكلم
عن التفرقه أتكلم عن الوظن العربى ومايحصل فيه ولكن هذا أغتقاد خطأ وقبل أن أتكلم هعطيكم مثال صغير قد يوضح الفكره ولكن لا تنسوا السأل الذى قلته فى الأول لماذا لم أقل العرب و قلت المسلمين سوف أقول
لكم ولكن ليس قبل هذا المثال :
لوكان لأحدنا عدة شركات فى العالم و جاء أبناء أبناءه وأرادو أن يعيدو لتلك الشركه مجدها كاسابق عهدها بعد أن أهملها السابقون فماذا سيفعلوا :
1_ يبيعوا الشركات المنفرقه فى العالم ويبقوا على شركه أو أثنين ويبدأوا من جديد
2_ يبيعوا كل الشركات و يبحثوا عن عمل جديد
3_ يهملوها كما هملها الجميع مع أنهم فى حاجه أليها
4_ يعطوها لأحد أخر يدرها ويخدوا ما يكفيهم وخلاص ويظلون لا يعرفون شيأ عنها
5_ يسبوها تسرق أو تحرق كى لا تعبهم
6_ يجمعوها تحت أسم واحد ويعيدوا تاشغلها مع كل العقبات
أن هذا الموضوع سينزل على جزأين كل جزء يناقش علامة أستفهام عما قلته فى المقدمه
أريد ردوددددددددددددد سريعه عشان اكتب أجابة السوأل ووضح الغرض منه فى الجزء التالى